(٢) عبد الله بن محمد بن عجلان، مضت ترجمته مع قول أبي زرعة فيه. (٣) (ق) عبد الله بن محمد العدوي التميمي، ررى عن علي بن زيد بن جدعان، وعمر ابن عبد العزيز وغيرهما، قال عنه ابن حبان في المجروحين ج ٢/ ١٦ - ١٧ "منكر الحديث جدا على قلة روايته، لا يشبه حديثه حديث الأثبات ولا روايته رواية الثقات لا يحل الاحتجاج بخبره، وهو صاحب حديث الجمعة الا ولا صلاة له، الا ولا صوم له الا ولا حج له" والحديث عن جابر، قال: "خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة فقال: يا أيها الناس، توبوا إلى ربكم قبل أن تموتوا وبادروا بالأعمال الصالحة قبل أن تشغلوا … " وفي تهذيب التهذيب ج ٦/ ٢١ (قال ابن عبد البر: جماعة أهل العلم بالحديث يقولون إن هذا الحديث يعني الذي أخرجه له ابن ماجة من وضع عبد الله بن محمد المعدوي وهو عندهم موسوم بالكذب". وانظر: ميزان الاعتدال ٢/ ٤٨٥، الجرح والتعديل ج ٢/ق ٢/ ١٥٦. (٤) عبد الله بن مسور بن عون بن جعفر بن أبي طالب، أبو جعفر الهاشمي المدائني، مضى قول أبي زرعة فيه. (٥) عبد الله بن معاوية أبو معاوية الزبيري من ولد الزبير بن العوام قال عنه البخاري في الضعفاء الصغير "في بعض أحاديثه مناكير" وقال عنه النسائي في الضعفاء والمتروكين: "ضعيف". وانظر: الجرح والتعديل ج ٢/ق ٢/ ١٧٨، ميزان الاعتدال ج ٧/ ٥٠٢. (٦) إبراهيم بن سعيد الجوهري، مضت ترجمته. (٧) (ق) عبد الله بن نافع العدوى مولاهم المدني مولى ابن عمرت ٥٤ اهـ قال عنه ابن حبان في المجروحين ج ٢/ ٢٦ "منكر الحديث كان ممن يخطئ ولا يعلم، لا يجوز الاحتجاج بأخباره التي لم توافق فيها الثقات ولا الاعتبار منها مما خالف الأثبات" وانظر: الجرح والتعديل ج ٢/ق ٢/ ١٨٣، ميزان الاعتدال ج ٣/ ٥١٢، تهذيب التهذيب ج ٦/ ٥٣. (٨) عبد الله بن واقد أبو قتادة الحراني مضت ترجمته مع قول أبي زرعة فيه.