للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(غ)

٢٦١ - غالب بن عبيد الله (١).

٢٦٢ - غالب بن أبي غيلان (٢)، أبو مروان مولى عثمان، روى عنه يعقوب بن عتبة (٣).

٢٦٣ - غزوان بن يوسف العامري (٤) بصري تركوه.

٢٦٤ - غياث بن ابراهيم (٥).


(١) غالب بن عبيد الله العقيلي، الجزري، يروي عن عطاء ومجاهد قال ابن حبان في المجروحين ج ٢/ ١٩١ "كان ممن يروي المعضلات عن الثقات حتى ربما يسبق إلى القلب أنه كان المتعمد لها لا يجوز الاحتجاج بخبره"، وانظر: ميزان الاعتدال ج ٣/ ٣٣١؛ الجرح والتعديل ج ٣/ق ٢/ ٤٨؛ ولسان الميزان ج ٤/ ٤١٤ - ٤١٥.
(٢) غالب بن أبي غيلان كذا في الأصل، وقال البخاري في الضعفاء الصغير في ترجمته "غيلان بن أبي غيلان، أبو مروان مولى عثمان بن عفان، روى عنه يعقوب بن عتبة، وروى بسنده إلى ابن عون أنه قال: مررت بغيلان فإذا هو مصلوب بالشام"، وفي الكني والأسماء في باب (أبو مروان)، قال الإمام مسلم: "أبو مروان غيلان بن أبي غيلان مولى عثمان صاحب القدر، روى عنه يعقوب بن عتبة"، قال عنه ابن حبان في المجروحين ج ٢/ ١٨٩ "كان داعية إلى القدر، قتل وصلب بالشام لا يحل الرواية عنه ولا الاحتجاج به لبدعته التي كان يدعوا إليها وقتل عليها"، وانظر: الجرح والتعديل ٣/ ق ٢/ ٥٤ وسماه غيلان، وكذا الذهبي في ميزان الاعتدال ٣/ ٣٣٨، ولعل الناسخ هو الذي وهم في اسمه واستبدله بغالب.
(٣) (دس ق) يعقوب بن عتبة بن المغيرة بن الأخنس بن شريق الثقفي المدني، روى عن عمر بن عبد العزبز وأبان بن عثمان بن عفان وغيرهما، قال ابن سعد: "كان ثقة له أحاديث كثيرة ورواية، وعلم بالسيرة وغير ذلك". وقال ابن معين وأبو حاتم والنسائي والدارقطني: "ثقة" ت ١٢٨ هـ، انظر: تهذيب التهذيب ج ١١/ ٣٩٢.
(٤) غزوان بن يوسف المازني، العامري، قال ابن حبان في المجروحين ج ٢/ ١٩٠ - ١٩١ "يروي عن الحسن عداده في أهل البصرة، روى عنه أهلها، منكر الحديث جداً يروي عن الثقات ما لا يشبه حديث الأثبات فلما كثر ذلك في أخباره على قلة روايته صار ساقط الإحتجاج بما يرويه"، وانظر: ميزان الاعتدال ج ٣/ ٢٣٣؛ الجرح والتعديل ج ٣/ق ٢/ ٥٥؛ ولسان الميزان ج ٤/ ٤١٧.
(٥) غياث بن إبراهيم النخعي الكوفي أبو عبد الرحمن ابن عم حفص بن غياث، روى عنه بقية بن الوليد وغيره، قال ابن حبان في المجروحين: ج ٢/ ١٩١ "كان يضع الحديث على الثقات ويأتي بالمعضلات عن الأثبات، روى عنه العراقيون لا يحل كتبة حديثة إلا على جهة التعجب، وذكر روايته إلا مع أهل الصناعة والأذكار". انظر: ميزان الاعتدال ج ٣/ ٣٣٧؛ الجرح والتعديل ج ٣/ق ٢/ ٥٧؛ ولسان الميزان ج ٤/ ٤٢٢.

<<  <  ج: ص:  >  >>