للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًا} ١، وَأم قَوْلُهُ: {لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا} ٢ أَهُوَ فِي دَعْوَاكُمْ لَا تَخْلُقْنَا٣، بِعَدَمِا خَلْقِهِمْ مَرَّةً؟، أَمْ قَوْلُهُ: {وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا} ٦ أَيِ اخْلُقْنَا؟! أَمْ قَوْلُهُ: {إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِين} ٧، بَعْدَمَا فَرَغَ مِنْ خَلْقِهِ؟! أَمْ قَوْلُهُ: {اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا} ٨، أَمْ قَوْلُهُ: {وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلًا} ٩، أَمْ قَوْلُهُ١٠: {وَجَعَلُوا الْمَلائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَنِ إِنَاثًا} ١١ أَمْ قَوْلُهُ: {وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ} ١٢ أَهُوَ اخْلُقْنِي١٣ وَقَدْ فَرَغَ مِنْ خَلْقِهِ؟، أَمْ قَوْلُ الرَّجُلِ لِلرَّجُلِ:


١ فِي الأَصْل، ط، س "لَا تجْعَل"، وَفِي ش "وَلَا تجْعَل" وَهُوَ الصَّوَاب، انْظُر: سُورَة الْحَشْر، آيَة "١٠".
٢ سُورَة الممتحنة، آيَة "٥".
٣ فِي س "لَا تجعلنا".
٤ سُورَة الشُّعَرَاء آيَة "٨٤".
٥ لم يعجم أَولهَا فِي الأَصْل، وَفِي ط، س، ش "أَتَقول".
٦ فِي الأَصْل "اجْعَلْنَا" وَبِمَا أثبتنا فِي ط، س، ش وَهُوَ الصَّوَاب، انْظُر: سُورَة الْفرْقَان، آيَة ٧٤.
٧ سُورَة الْقَصَص، آيَة ٣٥.
٨ سُورَة إِبْرَاهِيم، آيَة ٣٥.
٩ سُورَة النَّحْل، آيَة ٩١.
١٠ لَفْظَة "قَوْله" لَيست فِي ط، س، ش.
١١ سُورَة الزخرف، آيَة ١٩.
١٢ سُورَة الشُّعَرَاء، آيَة ٨٥.
١٣ فِي ط، س، ش "أهوَ واخلقني".

<<  <  ج: ص:  >  >>