٢ عَليّ بن خشرم، تقدم ص"١٤٦".٣ ابْن الْمُبَارك، تقدم ص"١٤٣".٥ انْظُر تَخْرِيجه ص"١٥٠".٦ لَعَلَّه يحيى بن يحيى بن كثير اللَّيْثِيّ, تقدم ص"١٥١".٧ فِي ش "من كَلَام الله".٨ أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الْأَسْمَاء وَالصِّفَات، بَاب مَا روى عَن الصَّحَابَة وَالتَّابِعِينَ وأئمة الْمُسلمين رَضِي الله عَنْهُم فِي أَن الْقُرْآنُ كَلَامُ اللَّهِ غَيْرُ مَخْلُوقٍ ص"٢٥٣" بِسَنَدِهِ إِلَى مَحْمُود بن غيلَان يَقُول: سعمت يحيى بن يحيى يَقُول: مَنْ قَالَ: الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ فَهُوَ كَافِر بِاللَّه الْعَظِيم وَعصى ربه وَبَانَتْ مِنْهُ امْرَأَته.٩ فِي س "أكفرهم".١٠ عَليّ بن أبي طَالب، تقدم ص"٥٢٥".١١ ابْن عَبَّاس، تقدم ص"١٧٢".١٢ عبارَة "رَضِي الله عَنْهُمَا" لَيست فِي ط، س، ش.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute