٢ لَفْظَة "تَعَالَى" لَيست فِي ط، س، ش.٣ يدل لذَلِك قَوْله تَعَالَى: {قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ} [سُورَة ص، آيَة "٧٥"] .٤ لم يعجم أَولهَا فِي الأَصْل، وَفِي س "يصرف" ولعلها كَذَلِك، وَفِي ط ش "تَصرفا".٥، ٦، ٧ فِي ط، س، ش "بِيَدِهِ".٨ تقدّمت تَرْجَمته ص"١٧٧"، وَانْظُر فِي خلق الله آدم بِيَدِهِ: سُورَة ص، آيَة "٧٥".٩ تقدم الْكَلَام على التَّوْرَاة وكتابتها ص"٢٦٣".١٠ فِي س "شَيْء" وَصَوَابه النصب.١١ فِي ط، س، ش "أَيهَا الثَّلْجِي" بدل "أَيهَا الْمعَارض".١٢ فِي س "مَا نسبت إِلَى الله تَعَالَى وإمامك المريسي"، وَفِي ط، ش "مَا نسبت وإمامك المريسي إِلَى الله".١٣ فِي الأَصْل "أبوكما" وَفِي ط، ش "أَبَاكُمَا" وَهُوَ الصَّوَاب؛ لِأَنَّهُ مفعول بِهِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute