(٢) وقع في رواية البخاري التصريح باسمها (ذات الرقاع)، انظر: البخاري مع الفتح، ٧/ ٤٢٦. (٣) والسيف صلتاً: أي مسلولاً. انظر: شرح النووي، ١٥/ ٤٥. (٤) شام السيف: أي رده في غمده. انظر: المرجع السابق، ١٥/ ٤٥. (٥) البخاري مع الفتح، كتاب الجهاد، باب من علق سيفه بالشجر في السفر عند القائلة، ٦/ ٩٦، ٩٧، (رقم ٢٩١٠)، وكتاب المغازي، باب: غزوة ذات الرقاع، ٧/ ٤٢٦، (رقم ٤١٣٥)، ومسلم، واللفظ له، كتاب الفضائل، باب: توكله على الله - تعالى -، وعصمة الله - تعالى - له من الناس، ١/ ٥٧٦، (رقم ٨٤٣)، وأحمد، ٣/ ٣١١، ٣٦٤. وانظر: الأخلاق الإسلامية وأسسها للميداني فقد ذكر رواية مطولة عزاها لأبي بكر الإسماعيلي في صحيحه، ٢/ ٣٣٥.