(٨/ ١٤٦). (٢) ما بين المعكوفين من المستدرك وتلخيصه. (٣) في (أ)، و (ب): (يشتري)، وما أثبته من المستدرك وتلخيصه. ٥٣٠ - المستدرك (٣/ ١٠٧): حدثنا أبو العباس، ثنا أحمد بن عبد الجبار، ثنا عبد الله ابن إدريس، عن الحسن بن فرات القزاز، عن أبيه، عن عمير بن سعيد، قال: أراد علي أن يسير إلى الشام إلى صفين، واجتمعت النخع حتى دخلوا على الأشتر بيته، فقال: هل في البيت إلا نخعي؟ قالوا: لا، قال: إن هذه الأمة عمدت إلى خير أهلها، فقتلوه -يعني عثمان-، وأنا قاتلنا أهل البصرة ببيعة تأولنا عنه، وإنكم تسيرون إلى قوم ليس لنا عليهم بيعة، فلينظر كل امرىء أين يضع سيفه. قال الحاكم: "هذا حديث، وإن لم يكن له سند، فإنه معقد صحيح الإسناد في هذا الموضع". تخريجه: الحديث أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (١١/ ١١٢رقم ١٠٦٦٤)، و (١٥/ ٢٦٥رقم ١٩٦٣٠)، فقال: حدثنا ابن إدريس، عن حسن بن فرات ... ، فذكره بنحوه. دراسه الإسناد: الحديث تقدم كلام الحاكم عنه، وتعقبه الذهبي بقوله: "على شرط مسلم"، وبيان حال رجال إسناده كالتالي: =