(٢) في (أ) (تصلون) وما أثبته من (ب). والمستدرك وتلخيصه (١/ ٥٨) وهو الموافق لقواعد اللغة. (٣) في (أ)، (ب) (لم يحتج بأبي) وما أثبته من التلخيص (١/ ٨٩)، وهو الذي بستقيم عليه المعنى حيث إن البخاري لم يخرج في صحيحه لأبي داود الطيالسي كما في الكاشف (١/ ٣٩٢)، والتقريب (١/ ٣٢٣). (٤) في (أ) (مسنده) وليست في التلخيص (١/ ٨٩) وما أثبته من (ب) وهو الذي يستقيم عليه المعنى، وأبو داود موجود في سند الحديث عند الحاكم. ٦١ - المستدرك (١/ ٨٩): حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا أبو بكرة بكار بن قتيبة بن بكار القاضي بمصر، ثنا أبو داود الطيالسي. حدثنا إسحاق بن سعيد، عن أبيه، قال: كنت عند ابن عباس فأتاه رجل فمتّ إليه برحم بعيدة. فقال ابن عباس: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "اعرفوا أنسابكم تصلوا أرحامكم فإنه لا قرب لرحم إذا قطعت، وإن كانت قريبة، ولا بعد لها إذا وصلت وإن كانت بعيدة". =