أما رواية عمرو بن قيس فهي التي أخرجها الحاكم هنا من طريق أبي شهاب عبد ربه بن نافع، عنه. وأما رواية عبد العزيز بن رفيع، فأخرجها: أبو داود الطيالسي في مسنده (ص ٢١٠ - ٢١١ رقم ١٥٠٨) من طريق محمد بن أبان، عنه، به نحو. وأخرجه ابن سعد في الطبقات (٣/ ١٨٠). وابن أبي عاصم في السنة (٢/ ٥٥٥رقم ١١٦٣). كلاهما من طريق الطيالسي، به، وقرن ابن سعد معه عفان بن مسلم. وأما رواية عبد الرحمن بن أبي بكر القرشي، فأخرجها: ابن سعد في الطبقات (٣/ ١٨٠). والإمام أحمد في المسند (٦/ ٤٧). وفي الفضائل (١/ ٢٠٥ - ٢٠٦ رقم ٢٢٦). والقطيعي في زياداته على الفضائل (١/ ٣٩٥رقم ٦٠٠). ثلاثتهم من طريق أبي معاوية، عن عبد الرحمن القرشي، به نحوه. وأما رواية نافع بن عمر، فأخرجها: الإمام أحمد في المسند (٦/ ١٠٦). وفي الفضائل (١/ ١٩٠ - ١٩١ رقم ٢٠٥). من طريق مؤمل، عنه، به نحوه. والحديث في الصحيحين من رواية عائشة -رضي الله عنها-. =