وأخرجه ابن عدي في الكامل (٧/ ٢٤٩٢). والبيهقي في سننه (٩/ ٢٨٣) في الضحايا، باب ما يستحب للمرء من أن يتولى ذبح نسكه، أويشهده. جميعهم من طريق النضر بن إسماعيل، به نحوه. دراسة الِإسناد: الحديث في سنده أبو حمزة الثمالي -بضم المثلثة-، واسمه ثابت بن أبي صفية دينار، وقيل: سعيد، الأزدي، الكوفي، وهو ضعيف رافضي./ الكامل لابن عدي (٢/ ٥٢٠)، والتقريب (١/ ١١٦ رقم ٩)، والتهذيب (٢/ ٧ - ٨ رقم ١٠). وفي سنده أيضاً النضر بن إسماعيل بن حازم البجلي، أبو المغيرة الكوفي القاص، وهو ليس بالقوي./ الكامل (٧/ ٢٤٩١ - ٢٤٩٢)، والتقريب (٢/ ٣٠١ رقم ٨٢)، والتهذيب (١٠/ ٤٣٤ - ٤٣٥ رقم ٧٩١). الحكم على الحديث: الحديث ضعيف بهذا الِإسناد لضعف أبي حمزة، وضعف النضر من قبل حفظه. وله شاهد من حديث أبي سعيد الخدري، وعلي بن أبي طالب -رضي الله عنهما-. أما حديث أبي سعيد -رضي الله عنه- فهو الآتي برقم (٩٤٤)، وهو ضعيف جداً لا يصلح للاستشهاد. وأما حديث علي -رضي الله عنه-. فأخرجه عبد بن حميد في مسنده (١/ ١٢٨ رقم ٧٨). =