(٢) في (أ) و (ب): (يقع)، وما أثبته من المستدرك وتلخيصه. (٣) صَيَاصِيَّ البقر: أي قرونها، واحدتها،: صيصِية -بالتخفيف-، شبَّه الفتنة بها لشدَّتها وصعوبة الأمر فيها. النهاية (٣/ ٦٧). (٤) في المجروحين (١/ ٣٢٦ - ٣٢٧). ١٠٩١ - المستدرك (٤/ ٤٢٣): أخبرني الحسن بن حكيم المروزي، ثنا أحمد بن إبراهيم الشذوري، ثنا سعيد بن هبيرة، ثنا محمد بن سليم، ثنا قتادة، عن عبد الله بن شقيق العقيلي، عن مرة (البهزي)، قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-: "يفتح على الأرض فتن كصياصي البقر"، فمر رجل مقنع، فقال: "هذا يومئذ على الحق"، فقمت إليه، فأخذت بمجامع ثوبه، فقلت: هذا هو يا رسول الله؟ قال: "هذا"، فإذا هو عثمان. تخريجه: الحديث أخرجه الإمام أحمد في المسند (٥/ ٣٣). وابنه عبد الله في زياداته على الفضائل (١/ ٤٤٩ - ٤٥٠ رقم ٧٢٠). والقطيعي في زياداته على الفضائل أيضاً (١/ ٥٠٨ رقم ٨٢٩). =