للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= وأخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (١٣/ ٣٥٧ رقم ١٦٥٧٦).
والإمام أحمد في الزهد (ص ٢٤٩).
وهناد في الزهد (١/ ١٦٣ رقم ٢٢٧).
وابن عساكر في تاريخ دمشق (ص ٣٣٣ جزء عبد الله بن جابر - عبد الله بن زيد).
جميعهم من طريق وكيع، به.
وأخرجه الحاكم في الموضع الثاني من طريق عبد الرزاق.
ومن طريق عبد الرزاق أخرجه أيضاً ابن جرير في تفسيره (١٦/ ١١٠) بمثل سياق الحاكم.
والحديث أخرجه ابن المبارك في الزهد (ص ١٠٤ رقم ٣١٠): أخبرنا إسماعيل بن أبي خالد، فذكره بنحوه.
ومن طريقه أخرجه ابن عساكر في الموضع السابق.
وأخرجه سعيد بن منصور في سننه (لـ ١٥٢ ب- ١٥٣ أ): نا إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم، قال: بكى عبد الله بن رواحة، فبكت امرأته، فقال لها: ما يبكيك؟ قالت: رأيتك تبكي، فبكيت، قال: إني أعلم أني وارد النار، فلا أدري، أناج منها، أم لا؟
وأخرجه الطبري في الموضع السابق من طريق حكام، عن إسماعيل، به نحوه.
وللحديث طريق أخرى، يرويها بكر بن عبد الله المزني، قال: لما نزلت هذه الآية:
{وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا (٧١)} [مريم: ٧١]،
ذهب عبد الله بن رواحة إلى بيته، فبكى، فجاءت امرأته، فبكت، فجاءت الخادم، فبكت، وجاء أهل البيت، فجعلوا يبكون، فلما =

<<  <  ج: ص:  >  >>