تخريجه: ١ - رواه البيهقي "بلفظ مقارب" كتاب الظهار، باب لا يقربها حتى يُكَفِّر (٧/ ٣٨٦)، رواه عن الحاكم من الطريق الأول. - ورواه البيهقي "بنحوه" (٧/ ٣٨٦). من طريق إسماعيل بن مسلم، عن عمرو بن دينار، عن عطاء، عن ابن عباس. ٢ - ورواه الترمذي "بنحوه" كتاب الطلاق، ١٩، باب: المظاهر يجامع قبل أن يكفِّر (٣/ ٥٠٣)، (ح ١١٩٩). وقال: هذا حديث حسن غريب صحيح. ٣ - ورواه ابن ماجه "بنحوه" كتاب الطلاق، باب: المظاهر يجامع قبل أن يكفر (١/ ٦٦٦، ٦٦٧)، (ح ٢٠٦٥). ٤ - ورواه النسائي "بنحوه" كتاب الطلاق، باب: الظهار (٦/ ١٦٧). رووه من طريق معمر، عن الحكم بن أبان، عن عكرمة، عن ابن عباس به مرفوعاً. ٥ - ورواه أبو داود "بنحوه" كتاب الطلاق، باب: الظهار (٢/ ٢٦٨)، (ح ٢٢٢١) رواه من طريق سفيان. حدثنا الحكم بن أبان، عن عكرمة مرسلاً. دراسه الإسناد: هذا الحديث روي من عدة طرق موصولاً ومرسلاً. * الطريق الأول: وهو طريق الحاكم الأول والبيهقي وفيه حفص بن عمر بن ميمون العدني، وقد سبق بيان حاله عند حديث رقم (١٦٤) وأنه ضعيف. فعليه يكون الحديث بهذا الإسناد ضعيفاً. * الطريق الثاني: وهو طريق الحاكم الثاني، والبيهقي وفيه إسماعيل بن مسلم المكي أبو إسحاق البصري. =