(٢) ليست في (أ)، (ب) وما أثبته من المستدرك وتلخيصه (١/ ٩٠). (٣) قال الترمذي: وقد روى عن ابن عيينة أنه قال في هذا: سئل من عالم المدينة؟ فقال: إنه مالك بن أنس، وقال إسحاق بن موسى: سمعت ابن عيينة يقول: هو العمري عبد العزيز بن عبد الله الزاهد. وسمعت يحيى بن موسى يقول: قال عبد الرزاق: هو مالك بن أنس (٥/ ٤٧، ٤٨). وقال أحمد: قال قوم هو العمري. قال: فقدموا مالكاً (٢/ ٢٩٩). (٤) في (ب) (قال) ولا يستقيم الكلام معها، لأن ما بعدها ليس من كلام الحاكم في المستدرك بل هو تعقب عليه. (٥) في (ب) (أبي) وما أثبته من (أ) وهو الموافق لقواعد اللغة. (٦) قوله: قلت: ... إلخ ليس في التلخيص المطبوع بل فيه الموافقة على أنه على شرط مسلم فيمكن أن يكون من تعقبات ابن الملقن إلا أنه يخالف القاعدة التي مشى عليها في مقدمته حيث قال: وحيث أقول: قلت: فهو للذهبي. كما أن الألباني عند تخريجه لمشكاة المصابيح (١/ ٨٢) ذكر أن الذهبي وافق الحاكم في قوله: على شرط مسلم. وهذا يؤيد أنه من تعقبات ابن الملقن. -والله أعلم-. ١٧ - المستدرك (١/ ٩٠ - ٩١): حدثنا أبو بكر بن إسحاق الفقيه، وعلي بن حمشاد قالا: ثنا بشر بن موسى، ثنا الحميدي، ثنا سفيان، ثنا ابن جريج،=