الإصابة ١/ ١٥٦, التهذيب ١/ ٣٨٣. ٢ من سورة المجادلة, الآية "١". ٣ أبو داود في كتاب الطلاق, باب في الظهار, حديث "٢٢١٤" ٢/ ٦٦٢. وفيه محمد بن إسحاق وهو مدلس, وقد روى بالعنعنة. وأخرجه ابن الجارود في المنتقى, في كتاب الطلاق, باب في الظهار ص٢٤٩, ٢٥٠ من طريق محمد بن إسحاق معنعنا أيضا. وسيأتي في رواية الإمام أحمد رواية ابن إسحاق بالتحديث, فارتفعت شبهة التدليس من ابن إسحاق. ٤ مسند الإمام أحمد ٦/ ٤١٠, ٤١١. والذي وقفت عليه في حديثه قال: عن "خولة بنت ثعلبة, قالت: فيّ والله وفي أوس بن الصامت ... الحديث". ٥ في ف وسنن النسائي: "فكان". ٦ الآية ١ من سورة المجادلة. وقد جاء في نسخة الأصل زيادة كلمة "الآية" بعدها. والحديث رواه البخاري في كتاب التوحيد, باب "٩" وكان الله سميعا بصيرا ٨/ ١٦٧, معلقا ومختصرا ولم يسمها. والنسائي في كتاب الطلاق, باب الظهار ٦/ ١٦٨ واللفظ له, إلا أنه قال بعد {تَحَاوُرَكُمَا} الآية. وابن ماجه في كتاب الطلاق, باب الظهار, حديث "٢٠٦٣" ١/ ٦٦٦. ورجاله ثقات.