٢ مسند الإمام أحمد ١/ ٣٢٥ وإسناده صحيح. ٣ في ف: "أصله بالقرآن". ٤ عند أبي عبيد: "قال: حدثنا" بدل عن". ٥ في ف: "جل ثناؤه". ٦ من الآية "١١٥" من سورة البقرة, وتتمتها: {إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ} . ٧ وعند أبي عبيد بعد ذلك هذه الزيادة: "قال: {إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ} [البقرة: ١٤٣] . قال: قال ابن عباس: يعني أهل اليقين من أهل الشك والريبة، قال الله عز وجل: {وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ} [البقرة: ١٤٣] قال: يعني تحويلها عن أهل الشك, {إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ} قال: يعني الصادقين بما أنزل الله عز وجل". ٨ الآية "١٤٢" من سورة البقرة. ٩ الآية "١٤٢" من سورة البقرة.