وفي كتاب الحج، باب "١٠" يفعل في العمرة ما يفعل في الحج ٢/ ٢٠٢. وفي باب "١٩" إذا أحرم جاهلا وعليه قميص ... إلخ ٢/ ٢١٧. وفي الحج أيضا، معلقا في باب "١٧" غسل الخلوق ... ٢/ ١٤٤. وفي كتاب المغازي، باب "٥٦" غزوة الطائف في شوال سنة ثمان ٥/ ١٠٣. ومسلم في كتاب الحج، باب ما يباح للمحرم بحج أو عمرة, وما لا يباح.. إلخ, حديث "٦-١٠" ٢/ ٨٣٦-٨٣٨. وأخرجه أبو داود في كتاب المناسك، باب الرجل يحرم في ثيابه, حديث "١٨١٩-١٨٢٢" ٢/ ٤٠٧-٤٠٩. وأخرجه الترمذي، في أبواب الحج، باب ما جاء في الذي يحرم وعليه قميص أو جبة, حديث "٨٣٥, ٨٣٦" مختصرا جدا. وأخرجه النسائي: في كتاب الحج، باب الجبة في الإحرام ٥/ ١٣٠. وفي باب الخلوق للمحرم ٥/ ١٤٢. وأخرجه: في السنن الكبرى في فضائل القرآن، وفي المناسك. انظر تحفة الأشراف ٩/ ١١٢. ١ في ف "وذكر". ٢ في ف "فقال". ٣ البخاري: في كتاب الزكاة, باب "٤٧" الصدقة على اليتامى ٢/ ١٢٧, والحديث بتمامه: عن عطاء بن يسار أنه سمع أبا سعيد الخدري -رضي الله عنه- يحدث "أن النبي -صلى الله عليه وسلم- جلس ذات يوم على المنبر وجلسنا حوله فقال: "إن مما أخاف عليكم من بعدي، ما يفتح عليكم من زهرة الدنيا وزينتها" فقال رجل: يا رسول الله، أويأتي الخير بالشر؟ فسكت النبي صلى الله عليه وسلم، فقيل له: ما شأنك؟ تكلم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ولا يكلمك! فرأينا أنه ينزل عليه قال: فمسح عنه الرحضاء فقال: "أين السائل؟ " وكأنه حمده فقال: "إنه لا يأتي الخير بالشر, وإن مما ينبت الربيع يقتل أو يُلم إلا آكلة الخضراء، أكلت حتى إذا =