الفصل الخامس: النحت أو "الاشتقاق الكبار""٢٤٣ - ٢٧٤": مراعاة معنى الاشتقاق تنصر جعل النحت نوعًا منه ٢٤٣ - مذهب ابن فارس في أن ما زاد على الثلاثي أكثره منحوت ٢٤٤ - للنحت أصل أصله الخليل ٢٤٥ - النحت قليل في مذهب النحاة، والقليل لا يقاس عليه! ٢٤٦ - الرباعي على ضربين: منحوت، وموضوع وضعًا ٢٤٦ - التصدير والحشو والكسع بقايا كلمات قديمة مستعملة ٢٤٧ - الحرف التعبيري التعويضي عند ابن فارس ٢٤٧ - النحت فعلي، ووصفي، واسمي، ونسبي ٢٤٩ - أمثلة على الأفعال المنحوتة تصديرًا ثم حشوًا ثم كسعًا ٢٥٠ - ٢٥١ - أمثلة على الأسماء المنحوتة في الأحوال الثلاث ٢٥١ - أمثلة على الصفات المنحوتة في الأحوال الثلاث أيضًا ٢٥٢ - نحت الرباعي من ثلاثيين كل منهما محفوظ ٢٥٢ - أمثلة على هذا النوع من النحت في الأفعال والأسماء والصفات ٢٥٣ - ٢٥٧ - الحرف المزيد نحتًا يعوض المادة المختزلة، ويقع أولًا ووسطًا وآخرًا ٢٥٧ - استخراج أكثر من ثلاثمائة كلمة منحوتة من أبواب مزيدات الثلاثي في "المقاييس" ٢٥٨ - ما وضع وضعًا ولا يكاد يكون له قياس ٢٥٩ - إنما قلل العلماء من شأن النحت لتعويلهم فيه على المسموع المحفوظ ٢٥٩ - ما من حرف إلا وقد اختزل مادة على طريقة النحت ولو نادرًا ٢٦١ - مثال واحد على كل حرف من حروف الهجاء يختزل مادة ويعوضها نحتًا ٢٦١ - ٢٦٣ - إشارة سيبويه إلى النحت ٢٦٣ - ابن جني بين ظاهرة النحت وظاهرة التقارب في اللفظ والمعنى ٢٦٤ - كان للنحت أنصار في جميع العصور ٢٦٤ - كتاب في النحت يمليه الظهير بن الخطير من حفظه ٢٦٥ - معرفة النحت من اللوازم في رأي السيوطي ٢٦٥ - هل العربية لا تقبل النحت حقًّا؟ ٢٦٦ - القول بالنحت إطلاقًا يفسد أمر هذه اللغة ٢٦٦ - الدكتور مصطفى جواد وإطلاقه القول بتشويه النحت للكلم العربي ٢٦٦ - لا نكران في وقوع النحت إذا صنفنا كتب اللغة تصنيفًا جديدًا ٢٦٧ - تكلف ابن فارس في بعض ما ادعى فيه النحت ٢٦٧ - الفرق بين المنحوت والمشتق ٢٦٨ - خلط ابن فارس المنحوت بالأعجمي المعرب ٢٧٠ - كان ابن فارس، مع ذلك، دقيق الحس في التمييز بين المنحوت والمشتق ٢٧٠ - وبين المنحوت والمولد ٢٧١ - تكلف ابن فارس ليس ذريعة للحكم بفساد النحت ٢٧١ - شبهة في النحت ما تزال قائمة: تعريب المصطلحات ٢٧٢ - لا نستعمل النحت إلا وسيلة إضافية متممة للاشتقاق القياسي القديم ٢٧٢ - قرار