للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

تختلف أسماؤها باختلاف أحوالها ٢٩٨ - علماء الأصول وتفسيرهم وقوع الترادف بوجود واضعين مختلفين ٢٩٩ - الترادف في القرآن ٢٩٩ - قصة "من دخل ظفار حمر" ٣٠٠ - الاختلاف بين لغتين يراد منه الاختلاف بين لهجتين هنا ٣٠١ - المشترك اللفظي ٣٠١ - في جميع اللغات ألفاظ مشتركة ٣٠٢ - شواهد المشترك ليست سوى مصادفات محضة لدى بعض العلماء ٣٠٣ - أبو علي الفارسي ونظرته المعتدلة إلى المشترك ٣٠٣ - تداخل اللغات وعلاقته بالاشتراك ٣٠٤ - استخدام المشترك في التورية والتجنيس لعب بالألفاظ ٣٠٤ - الكلمات لا تستعمل تبعًا لقيمتها التاريخية ٣٠٥ - العقل ينسى خطوات التطور التي مرت بها الكلمات ٣٠٥ - سياق النص يعين المعنى الذي تدل عليه الكلمة ٣٠٦ - صعوبة الكشف عن العلاقة بين بعض الألفاظ ومدلولاتها ٣٠٧ - الروابط المشتركة تلمح بإحدى طريقتين: سلبية وإيجابية ٣٠٧ - في المشترك تنوع في المعاني بسبب تنوع الاستعمال، وهو دليل على سعة العربية في التعبير ٣٠٨ - الأضداد وقلتها في العربية ٣٠٩ - التضاد نوع من الاشتراك ٣٠٩ - النكات البلاغية في ألفاظ التضاد ٣١٠ - العقلية الاجتماعية وأثرها في استعمال هذه الأضداد ٣١٠ - الأسرار البلاغية لا علاقة لها بالوضع اللغوي ٣١٠ - تداخل اللغات وأثره في التضاد ٣١١ - المصادفات المحضة قد تكون بعض الأضداد ٣١١ - الاشتراك بالتضاد كالاشتراك في التناظر يعين معناه السياق ٣١٢ - إنكار ابن درستويه للتضاد ٣١٣ - غلوه في هذا الإنكار ٣١٣ - تنوع الاستعمال في العربية أغنى تراثها التعبيري ٣١٣.

الفصل الثامن: تعريب الدخيل "٣١٤ - ٣٢٧": العربية تقرض اللغات وتقترض منها ٣١٤ - الاقتراض بين اللغات ظاهرة إنسانية وقانون اجتماعي ٣١٥ - ألفاظ عربت في الجاهلية ٣١٥ - في القرآن من كل لسان ٣١٦ - مراد أبي عبيدة من قوله: "من زعم أن في القرآن غير العربية فقد أعظم القول" ٣١٧ - توفيق أبي عبيد القاسم بن سلام بين القائلين بالتعريب ومنكريه في القرآن ٣١٧ - لم يحسن لغويو العرب التمييز بين العربي والأعجمي ٣١٨ - ادعاء العجمة دون بيان الأصل ٣١٨ - أكثر المعربات عن الفارسية ٣١٩ - تعويض الأصوات الفارسية بأصوات عربية ٣١٩ - تعريب ألفاظ الحضارة والعلوم والفنون ٣٢٠ - قواعد النقلة في تعريب المصطلحات العلمية ٣٢٠ - لا يلجأ إلى التعريب إلا عند الضرورة ٣٢١ - الترجمة

<<  <   >  >>