وأوضحها وأقواها ٣٣٨ - هل للذوق السليم والملكة الشخصية دخل في هذا التمييز؟ ٣٣٨ - بين خلق القالب والصنع على مثاله ٣٣٨ - مواقف اللغويين "المحافظين" إزاء اقتراحات العلايلي وزيدان والكرملي في صياغة الأوزان ٣٣٩ - عبد الله العلايلي وطريقتاه في التجديد القالبي ٣٣٩ - نقله الأوزان من باب إلى باب في الطريقة الأولى وأمثلة ٣٣٩ - ليس في هذه الطريقة خطر على العربية ٣٤٠ - ما في طريقته الثانية من تشابه بالوزن العربي أو تباعد عنه ٣٤٠ - تناوله بالتغير -على هذه الطريقة- الدال والمدلول ٣٤٠ - أمثلة مما جدد به العلايلي وهو شبيه بالوزن العربي ٣٤٠ - سائر ما ذكره بعد ذلك إلى العجمة أقرب، وعدم احتفاله بمثله في معدمه القيم ٣٤٠ - أمثلة على ما لم يشبه الوزن العربي من مقترحات العلايلي ٣٤١ - ابتداعه وزن "الفعلت" بتائه الأعجمية المبسوطة الدميمة في آخر الاسم المذكر المفرد ٣٤١ - لم يدد العلايلي عن حروف الزيادة الصرفية في شيء مما ابتدعه، ولكنه خالف السبك القالبي ٣٤٢ - الاستقراء الناقص وراء هذه الأحكام العجلي ٣٤٢ - جرجي زيدان وخوضه فيما لا يعلم ورطانته كالأعجمي ٣٤٢ - غلوه في إبراز الأثر العبري في العربية ٣٤٣ - زعمه انقراض بعض الأوزان العربية وإتيانه بصور متخيلة لتلك الأوزان ٣٤٣ - الأب آنستاس ماري الكرملي وجهوده في إحياء الأوزان القديمة وإحياء مدلولاتها ٣٤٣ - استحداثه بعض التمييز في توضيح الفروق بين وزن وآخر ٣٤٤ - استعجاله الحكم أحيانًا بالتفرقة بين وزن وآخر يشبهه دون دليل ٣٤٤ - القسمة العقلية الرياضية البحتة للأوزان كادت توقع الكرملي في مثل خطأ العلايلي ٣٤٤ - اكتفاء الكرملي بالأوزان المحتمل ورودها لتكون مقاييس حية في ميادين الحضارة ٣٤٥ - بسطه معنى وزن "الفعالة" بالكسر، وسداد رأيه في هذا ٣٤٥ - لا ضير في توسيع مدلولات الأوزان إذا لم تمس سلامة اللغة ٣٤٥ - كلما قويت اللغة قوي القياس وكثرت الصيغ القياسية ٣٤٥ - من أفحش الخطأ قول من يقول:"ليس في العربية من كذا إلا كذا" ٣٤٦ - حاجات المجتمع إن لم يلبها النحاة لبتها الحياة ٣٤٦.
الفصل العاشر: العربية في العصر الحديث ٣٤٧ - ٣٦١": العربية من أقدم اللغات وأكثرها أصالة ٣٤٧ - اعتبار العربية فوق