٢ رواه البخاري رقم ٤٦٧٦ في التفسير، ومسلم ١/ ٧٩٩، والمستدرك ٢/ ٢٤٤، والترمذي ٥/ ٦٦٥ و٧١١، والسنن الكبرى ٥/ ٢٨. ٣ فتح الباري ٨/ ٧٢٥، وشرح النووي على صحيح مسلم ٦/ ٨٥ و١٦/ ٢٠. ٤ الترمذي ٥/ ٥١، وابن ماجه ٢/ ١٣٩٥، ومسند الشهاب ١/ ١١٨، وتذكرة السامع ٢٩، وشرح سنن ابن ماجه ١/ ٣٠٧. ٥ هو أبو عبد الله، سعيد بن جبير الأسدي، بالولاء، الكوفي: تابعي، كان أعلمهم على الإطلاق، وهو حبشي الأصل، أخذ العلم عن ابن عباس وابن عمر، وخرج ابن الأشعث على بني أمية، وكان معه سعيد، إلى أن قتل ابن الأشعث، فذهب سعيد إلى مكة، ثم قبض عليه، وقتله الحجاج بواسط سنة ٩٥هـ، قال أحمد بن حنبل: قتل الحجاج سعيدا وما على وجه الأرض أحد إلا وهو مفتقر إلى علمه. وفيات الأعيان ٢/ ٣٧١، والسير ٤/ ٣٢٢، وانظر قوله في تذكرة السامع والمتكلم ٢٨. ٦ جامع بيان العلم ١/ ٣٨٠، وفيه: قال أبو عمر: كان الأصمعي ينشد: شفاء العمى ... ، وتذكرة السامع ٢٨، ومحاضرات الأدباء ١/ ٤٩. ٧ ذكره البخاري تعليقا، كتاب العلم، باب الحياء في العلم، قال: وقال مجاهد: "لا يتعلم العلم ... "، وهو عند أبي نعيم موصولا ٣/ ٢٨٧، والدارمي في سننه ١/ ١١٢، وانظر أيضا فتح الباري ١/ ٢٢٩، وجامع بيان العلم ١/ ٥٣٥-٥٣٦.