للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فيعترف أنه ملك لله يتصرف فيه مالكه بما يريد، وراحياً بهما عند الله كأنه تفسير لقوله: {وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ} (البقرة: من الآية ١٥٦). أى نرد إليه فيجزينا على صبرنا، ولا يضيع أجر المصيبة.

<<  <   >  >>