للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الْقَسَاوَةَ مِنْ قَلْبِهِ.

قَالَتْ: هِيَ أَعْظَمُ الدَّاءِ، وَلَكِنْ عُدِ الْمَرِيضَ، وَشَيِّعِ الْجِنَازَةَ، وَاطَّلِعْ فِي الْقُبُورِ، فَفَعَلَ فَكَأَنَّهُ رَأَى مِنْ نَفْسِهِ مَا يَسُرُّهُ فَرَجَعَ إِلَيْهَا فَقَالَ: جَزَاكِ اللَّهُ خَيْرًا

<<  <   >  >>