للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فكيف وقبلة منها اختلاسا ... الذّ من الشماتة بالعدو

٧٣- الخبزرزي «١» :

شماتتكم بي فوق ما قد أصابني ... وما بي دخول النار بل طنز مالك «٢»

٧٤- ابن أبي عيينة المهلبي:

كل المصائب قد تمر على الفتى ... فتهون غير شماتة الأعداء

٧٥- أعرابي: بنو الطرف عنوان الشر.

كل المصائب قد تمر على الفتى ... فتهون غير شماتة الحساد

إن المصائب تنقضي أيامها ... وشماتة الأعداء بالمرصاد

٧٦- قيل لأفلاطون «٣» بم ينتقم الإنسان من عدوه؟ قال: بأن يزداد فضلا في نفسه.

٧٧- النبي صلّى الله عليه وسلّم: خير ما أعطي المؤمن خلق حسن، وشر ما أعطي الرجل قلب سوء في صورة حسنة.

٧٨- سئل الحسن: أيحسد المؤمن؟ فقال: وما أنساك بني يعقوب «٤» .

<<  <  ج: ص:  >  >>