للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣- شميط بن عجلان «١» : المتّقون أكياس، أكلوا صفو رزق الدنيا، وورثوا باقي نعيم الآخرة.

٨٤- حماد بن سلمة «٢» في سليمان بن طرخان التيمي: كنا نرى أنه لا يحسن أن يعصي الله.

٨٥- الثوري: اتقوا الله فإنما هي لحظة وقد تقوّض البيت.

٨٦- عمر بن عبد العزيز: عبد بطى بطين يتمنى على الله منازل الصالحين.

٨٧- قال رجل لزهير بن نعيم: ألك حاجة؟ قال: نعم، حاجتي أن تتقي الله فو الله لئن تتقي الله أحب إليّ من أن ينقلب هذا الحائط ذهبا.

٨٨- التقوى زمام الأفعال الصالحة، وإمام الأفعال الرابحة.

٨٩- من طلب مرضاة الله فيما ينتحيه، آتاه الله التوفيق من نواحيه.

٩٠- جعل لنفسه من دنياه نصيبا، وصير تقواه عليها رقيبا.

٩١-[شاعر] :

فلا هو في الدنيا مضيع نصيبه ... ولا عرض الدنيا عن الدين شاغله

٩٢- سفيان: أربع لا يعبأ بهن: نسك المرأة، وزهد الخصي، وتوبة الجندي، وقراءة الحدث.

٩٣- عيسى عليه السّلام: الزهد ثلاث: المنطق، والصمت، والنظر، فمن كان منطقه في غير ذكر الله فقد لغا، ومن كان صمته في غير تفكر فقد لها، ومن كان نظره في غير اعتبار فقد سها.

<<  <  ج: ص:  >  >>