كتاب المعجم المفهرس = تجريد أسانيد الكتب المشهورة والأجزاء المنثورة

فصل في الرواة - ص: 169

إِسْحَاق الْآمِدِيّ إجَازَة إِن لم يكن سَمَاعا

ح وَأخْبرنَا أَبُو الْعَبَّاس أَحْمد بن أبي بكر بن الْعِزّ أَحْمد بن عبد الحميد الْمَقْدِسِي فِي كِتَابه من الشَّام أَنبأَنَا أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن عَليّ بن صاعد فِي كِتَابه من مصر

ح وَأخْبرنَا أَبُو الْحُسَيْن عَليّ بن مُحَمَّد بن أبي الْمجد مشافهة عَن أبي بكر أَحْمد بن مُحَمَّد بن أبي الْقَاسِم الدشتي كلهم عَن يُوسُف بن خَلِيل الْحَافِظ إجَازَة إِن لم يكن سَمَاعا أَنبأَنَا أَبُو مُحَمَّد بن كارة سَمَاعا عَلَيْهِ لجميعه فِي أَرْبَعَة وَعشْرين مجلدا سوى الثَّالِث وَالْحَادِي عشر وَالَّذِي بعده والستة الْأَخِيرَة قَالَ وَأخْبرنَا بالستة الْأَخِيرَة سوى الثَّانِي وَالْعِشْرين ذَاكر بن كَامِل بن أبي غَالب الْخفاف قَالَ وَأخْبرنَا بالثالث وبالحادي عشر وَالثَّانِي عشر أَبُو مُحَمَّد مُحَمَّد بن معالي بن شدقيني قَالَ وَأخْبرنَا بالمجلد الثَّانِي وَالْعِشْرين أَبُو الْفرج عبد الْمُنعم بن عبد الْوَهَّاب بن كُلَيْب فكمل ليوسف سَماع الْأَجْزَاء كلهَا على هَؤُلَاءِ الْمَشَايِخ الْأَرْبَعَة قَالَ ابْن كارة وَابْن شدقيني أَنبأَنَا أَبُو بكر مُحَمَّد بن عبد الْبَاقِي الْأنْصَارِيّ سَمَاعا عَلَيْهِ لما قرئَ على كل وَاحِد مِنْهُمَا وَقَالَ ذَاكر وَابْن كُلَيْب أَنبأَنَا أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن عبد الْبَاقِي الدوري زَاد ذَاكر وَأَبُو طَالب عبد الْقَادِر بن مُحَمَّد بن يُوسُف إجَازَة من كل مِنْهُمَا قَالَ القَاضِي أَبُو بكر أَنبأَنَا أَبُو مُحَمَّد الْحسن بن عَليّ الْجَوْهَرِي سَمَاعا عَلَيْهِ من أول الْكتاب إِلَى آخر الثَّامِن وَالثَّانِي عشر وَالَّذِي بعده وَالْخَامِس عشر وَالثَّامِن عشر وإجازة مِنْهُ التَّاسِع وَالَّذِي بعده وَالرَّابِع عشر وَالسَّادِس عشر وَالَّذِي بعده قَالَ القَاضِي وأنبأنا أَبُو إِسْحَاق إِبْرَاهِيم ابْن عمر الْبَرْمَكِي بالتاسع واللذين بعده إجَازَة مِنْهُ وَقَالَ أَبُو طَالب بن يُوسُف وَمُحَمّد بن عبد الْبَاقِي الدوري أَنبأَنَا الْجَوْهَرِي من أول التَّاسِع عشر إِلَى آخر الْكتاب مُلَفقًا على مَا تقدم

قَالَ الْجَوْهَرِي والبرمكي جَمِيعًا أَنبأَنَا أَبُو عمر مُحَمَّد ابْن الْعَبَّاس بن حيويه قَالَ الْجَوْهَرِي سَمَاعا عَلَيْهِ للثمانية الأول وَالثَّانِي عشر وَالثَّالِث عشر وَالْخَامِس عشر وَمن أول السَّادِس عشر إِلَى آخر الطَّبَقَة الأولى وبالثامن عشر وَالْعِشْرين وَمن أول الثَّانِي وَالْعِشْرين إِلَى آخر الْكتاب

وإجازة إِن لم يكن سَمَاعا للتاسع والعاشر وَالْحَادِي عشر وَالرَّابِع عشر وَبَعض السَّادِس عشر على مَا بَين وَالسَّابِع عشر بِتَمَامِهِ وَالتَّاسِع عشر وَالْحَادِي وَالْعِشْرين

وَقَالَ الْبَرْمَكِي سَمَاعا عَلَيْهِ للتاسع والعاشر وَمن قَوْله فِي الْحَادِي عشر ابْن مُحصن بن عَمْرو بن عتِيك واسْمه مَالك بن مبذول وَهُوَ عَامر بن مَالك بن النجار سِتَّة أَجزَاء إِلَى آخر المجلد وإجازة مِنْهُ لبَقيَّة المجلد قَالَ ابْن حيويه أَنبأَنَا أَبُو الْحسن أَحْمد بن مَعْرُوف الخشاب من أول الْكتاب إِلَى آخر الْخَامِس عشر وَمن قَوْله فِي السَّادِس عشر الطَّبَقَة الثَّانِيَة من التَّابِعين إِلَى قَوْله أمنا سَالم فِي جُبَّة وقميص قد اتزر فَوْقهمَا فِيهِ وبالتاسع عشر وَمَا بعده إِلَى آخر الْكتاب سَمَاعا عَلَيْهِ لهَذَا الْقدر وإجازة مِنْهُ لأحاديث من السَّابِع عشر وَمن قَوْله فِي تَرْجَمَة عَليّ بن الْحُسَيْن حَدثنَا عبد الله بن دَاوُد عَن شيخ يُقَال لَهُ سليم فَذكر أثرا فِي تَرْجَمَة ثَابت الْأَحْنَف وَكتب ابْن الزبير إِلَى جَابر بن الْأسود وَفِي تَرْجَمَة عمر بن عبد الْعَزِيز الْمَدِينَة وَمن أثر كَانَ سُلَيْمَان بن عبد الْملك ولى أَبَا بكر ابْن مُحَمَّد إِلَى أثر مُوسَى بن عُبَيْدَة سَمِعت كتاب عمر بن عبد الْعَزِيز إِلَى أبي بكر بن مُحَمَّد وَأَبُو سهل ابْن أبي سهل والأثر الَّذِي فِيهِ إِن هَذَا عهد أَمِير الْمُؤمنِينَ وَمن قَوْله أخبرنَا عَليّ بن مُحَمَّد عَن أبي عمر الْبَاهِلِيّ إِلَى أثر الْمُنْذر بن عبد حضرت كتاب عمر ابْن عبد الْعَزِيز وَمن أثر جَعْفَر بن مُحَمَّد الْأنْصَارِيّ إِلَى قَوْله إِن العرفاء من عَشَائِرهمْ وَالشعر الَّذِي فِي تَرْجَمَة أبي بكر بن عبد الله بن الزبير والأثر الَّذِي فِي تَرْجَمَة الْمطلب كَانَ الْمطلب وَفد وَالْأَحَادِيث فِي الثَّامِن عشر فِي تَرْجَمَة مُحَمَّد بن أبي أُمَامَة سهل وأخيه أَيُّوب