للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

الحجار من قَوْله بَاب اغتسال الْحَائِض إِذا وَجب عَلَيْهَا الْغسْل إِلَى بَاب النَّهْي عَن الاشتباك إِذا خرج إِلَى الْمَسْجِد وَله بِالْإِجَازَةِ إِن لم يكن سَمَاعا عَن ابْن اللتي وبالإجازة الْمُكَاتبَة عَن مُحَمَّد بن مَسْعُود بن بهروز قَالَا أَنبأَنَا أَبُو الْوَقْت عبد الأول بن عِيسَى بن شُعَيْب أَنبأَنَا أَبُو الْحسن عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد بن المظفر أَنبأَنَا أَبُو مُحَمَّد عبد الله بن أَحْمد بن حمويه السَّرخسِيّ أَنبأَنَا عِيسَى بن عمر بن الْعَبَّاس السَّمرقَنْدِي أَنبأَنَا أَبُو مُحَمَّد عبد الله بن عبد الرَّحْمَن بن بهْرَام الدَّارمِيّ السَّمرقَنْدِي

ح وأنبأنا بالثلاثيات مِنْهُ خَاصَّة أَبُو عبد الله مُحَمَّد ابْن بهادر الدِّمَشْقِي سَمَاعا عَلَيْهِ بالصالحية أَنبأَنَا أَحْمد بن أبي طَالب أَنبأَنَا ابْن اللتي سَمَاعا سوى الحَدِيث الثَّانِي مِنْهَا وإجازة أَنبأَنَا أَبُو الْوَقْت بِسَنَدِهِ

١٩ - صَحِيح ابْن خُزَيْمَة

والمسموع لنا مِنْهُ الْقدر الَّذِي حصل لزاهر بن طَاهِر مسموعا على عدَّة شُيُوخ وَعدم سائره أَخْبرنِي الْعِمَاد أَبُو بكر بن إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد بن الْعِزّ الفرضي الصَّالِحِي بهَا أَنبأَنَا أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن أَحْمد بن أبي الهيجاء الزراد إجَازَة إِن لم يكن سَمَاعا وأنبأنا بالجزئين الْأَوَّلين مِنْهُ أَبُو الْعَبَّاس أَحْمد بن أبي بكر بن عبد الحميد الْحَنْبَلِيّ الصَّالِحِي إجَازَة مُكَاتبَة فِيهَا أَنبأَنَا ابْن الزراد الْمَذْكُور سَمَاعا وَمن أول الْكتاب إِلَى قَوْله وسواس المَاء يحيى ابْن مُحَمَّد بن سعد وَمُحَمّد بن أَحْمد بن عبد الرَّحْمَن البجدي وَعلي بن أَحْمد بن عَسْكَر قَالَ الأول أَنبأَنَا أَبُو عَليّ الْحسن بن مُحَمَّد الْبكْرِيّ وَقَالَ الْآخرُونَ أَنبأَنَا مُحَمَّد بن عبد الله بن أبي الْفضل المرسي أَنبأَنَا أَبُو روح عبد الْمعز بن مُحَمَّد الْهَرَوِيّ أَنبأَنَا زَاهِر بن طَاهِر الشحامي أَنبأَنَا بِهِ مُلَفقًا الْمَشَايِخ أَبُو سعد مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن الكنجروذي من أَوله إِلَى قَوْله وسواس المَاء وَمن ثمَّ إِلَى قَوْله فِيهَا أثر الْعَجِين أَبُو سعد أَحْمد ابْن إِبْرَاهِيم بن أَحْمد الْمُقْرِئ وَمُحَمّد بن مُحَمَّد بن يحيى الْوراق وَمن ثمَّ إِلَى قَوْله إِن فِي دينكُمْ يسرا أَبُو سعد الكنجروذي وَمن ثمَّ إِلَى قَوْله فَاتِحَة الْكتاب لم يزدْ على ذَلِك شَيْئا وَهُوَ فِي الْجُزْء الثَّانِي مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن يحيى وَمن ثمَّ إِلَى قَوْله فِي دبر كل صَلَاة لم يقل الزَّعْفَرَانِي لي وَهُوَ فِي الْجُزْء الثَّالِث أَبُو سعد الْمُقْرِئ وَمن ثمَّ إِلَى قَوْله فَكنت ُأكَلِّمهُ فَأَوْمأ إِلَيّ بِيَدِهِ وَهُوَ فِي الثَّالِث أَيْضا أَبُو سعد الْمُقْرِئ وَأَبُو المظفر سعيد بن مَنْصُور الْقشيرِي وَمن ثمَّ إِلَى قَوْله سَجْدَة السَّهْو يَوْم ذِي الْيَدَيْنِ وَهُوَ فِي الْجُزْء الرَّابِع أَبُو سعد الْمُقْرِئ وَحده وَمن ثمَّ إِلَى قَوْله قبل وَلَا بعد وَهُوَ فِي الْجُزْء الرَّابِع أَيْضا أَبُو سعد الكنجروذي وَمن ثمَّ إِلَى قَوْله إِنَّمَا كَانَ لمَوْت إِبْرَاهِيم وَهُوَ فِي أَوَائِل الْخَامِس أَبُو سعد الْمُقْرِئ وَمن ثمَّ إِلَى قَوْله وَكَانَت قد جمعت الْقُرْآن وَهُوَ فِي الْخَامِس أَيْضا أَبُو المظفر الْقشيرِي وَمن ثمَّ إِلَى قَوْله أَيُّوب عَن مُحَمَّد بِهَذَا الحَدِيث وَهُوَ فِي الْخَامِس أَيْضا أَبُو سعد الكنجروذي وَمن ثمَّ إِلَى قَوْله وَلَا عبد الله بن بشر الَّذِي روى عَنهُ سعيد بعدالة وَلَا جرح أَبُو سعد الْمُقْرِئ وَمن ثمَّ إِلَى قَوْله فأطعمه أهلك وَهُوَ فِي السَّادِس أَبُو الْقَاسِم ابْن أبي الْفضل الْغَازِي وَمن ثمَّ إِلَى آخر المسموع أَبُو المظفر سعيد بن مَنْصُور الْقشيرِي بِسَمَاع الْمَشَايِخ الْخَمْسَة لما قرئَ عَلَيْهِم من أبي الطَّاهِر مُحَمَّد بن الْفضل ابْن مُحَمَّد بن إِسْحَاق بن خُزَيْمَة بِسَمَاعِهِ على جده مُصَنف الْكتاب

وَقد وَقع لي من هَذَا الْكتاب الصَّحِيح كتاب التَّوْحِيد وَكتاب التَّوَكُّل وَكتاب الْقسَامَة وسأذكرها فِي الْمُفْردَات

٢٠ - مُسْند السراج

وَهُوَ مُرَتّب على الْأَبْوَاب أَيْضا وَلم يُوجد مِنْهُ إِلَّا الطَّهَارَة وَالصَّلَاة وَمَا مَعهَا فِي أَرْبَعَة عشر جُزْءا قَرَأت الْجُزْء الأول مِنْهُ على الشَّيْخ أبي إِسْحَاق التنوخي بإجازته من عبد الحميد بن سُلَيْمَان بن معالي أَنبأَنَا الْحَافِظ أَبُو عَليّ

<<  <   >  >>