٥_ الشيخ سليمان بن عبد الرحمن العمري، قاضي الأحساء.
٦_ الشيخ علي بن ناصر بن وادي.
٧_ الشيخ علي بن محمد السناني.
٨_ الشيخ محمد بن عبد العزيز المانع، مدير المعارف سابقا.
٩_ الشيخ سليمان السحيمي.
١٠_ الشيخ عبد الله بن محمد المانع، قاضي عنيزة الورع وابنه.
١١- الشيخ محمد بن عبد الله المانع.
١٢_ الشيخ عبد الله بن عبد العزيز السويل وغيرهم خلق كثير.
كان لا يرى تأليف الكتب ويقول: لم يترك الأول للآخر شيئا، ومع هذا فله حاشية على دليل الطالب وحاشية على رياض الصالحين وله مسودة تاريخ لنجد ومجموعة خطب نفيسة وكلها لم تطبع، وكان آية في العلوم الشرعية والعلوم العربية صاحب إطلاع واسع
أما قضاؤه وأحكامه فهذا مما جعل له الشهرة الواسعة والصيت الذائع لما له من الفراسة في الناس وصفاء الحس والإدراك ولا يزال الناس رغم مضي أربعين سنة على وفاته لا يذكرون إلا أحكامه وفراسته واستنباطه ومعرفته المحق من المبطل وقد ولي القضاء سبعا وعشرين سنة محبوبا مقبولا لدى الخاص والعام وكان على جانب كبير من التواضع وحسن الخلق فكانت مجالسه مفيدة ممتعة.
وقد توفي في اليوم الخامس والعشرين من ربيع الآخر عام ١٣٥١هـ رحمه الله تعالى.