٢ في ((خ)) : يكون. وما أثبت من ((م)) ، و ((ط)) . ٣ ما بين المعقوفتين ملحق بهامش ((خ)) . ٤ ما بين المعقوفتين ساقط من ((ط)) . ٥ قال شيخ الإسلام رحمه الله تعالى: "وفي أصناف المشركين من مشركي العرب، ومشركي الهند، والترك، واليونان، وغيرهم من له اجتهاد في العلم والزهد والعبادة، ولكن ليس بمتبع للرسل، ولا مؤمن بما جاؤوا به، ولا يصدقهم بما أخبروا به، ولا يطيعهم فيما أمروا. فهؤلاء ليسوا بمؤمنين، ولا أولياء لله، وهؤلاء تقترن بهم الشياطين، وتنزل عليهم، فيكاشفون ببعض الأمور، ولهم تصرفات خارقة من جنس السحر، وهم من جنس الكهان والسحرة الذين تتنزل عليهم الشياطين..". الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان ص ٨٣-٨٤. وانظر أيضاً المصدر نفسه ص ١٦٨-١٦٩. ٦ في ((خ)) : يتمكن. وما أثبت من ((م)) ، و ((ط)) . ٧ وسبق أن ذُكرت قصة شيخ من طائفة الأحمدية مع بعض أمراء التتار المشركين، وفيها دلالة واضحة على تسلط الشياطين على هؤلاء الكفار.