٢ ما بين المعقوفتين ملحق في ((خ)) بين السطرين. ٣ سبق أن ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى فروقاً كثيرة في هذا الكتاب، انظر ص: ٤٧٨، ٥٠٧-٥١٣، ٥٨٩-٦٣٣، ٦٧١-٦٧٤، ٧٦٦-٧٧٩، ٧٩٧-٧٩٩، ٨٤٤، ٩٥٥، ٩٨٧، ١٠٠٣، ١٠٢٠. ٤ وقد حكى الله تعالى عن الكفار قولهم عن الأنبياء أنهم سحرة أو مجانين، قال تعالى: {كَذَلِكَ مَا أَتَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا قَالُوا سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ} . سورة الذاريات، الآيتان ٥٢-٥٣. ٥ في ((خ)) : فكلما. وما أثبت من ((م)) ، و ((ط)) . ٦ وقد سُحِرَ النبيّ صلى الله عليه وسلم حتى كان يُخيّل إليه أنه يفعل الشيء وما يفعله؛ سحره اليهودي ابن أعصم. قالت عائشة رضي الله عنها: "سُحر النبيّ صلى الله عليه وسلم حتى كان يُخيّل إليه أنه يفعل الشيء وما يفعله..". رواه البخاري في صحيحه٣١١٩٢، كتاب بدء الخلق، باب صفة إبليس وجنوده. ومسلم في صحيحه٤١٧١٩-١٧٢١، كتاب السلام، باب السحر. ومسند الإمام أحمد ٦٥٠، ٥٧، ٦٣، ٦٤.