٢ سورة النمل، الآية ٤٠. ٣ سورة الزمر، الآية ٧. ٤ ما بين المعقوفتين ليس في ((م)) ، و ((ط)) . ٥ ما بين المعقوفتين ليس في ((خ)) . ٦ قال شيخ الإسلام رحمه الله: "ولهذا لم يأمر الله تعالى، ولا رسوله صلى الله عليه وسلم، ولا أحد من العقلاء أحداً بالإحسان إلى غيره ونفعه ونحو ذلك، إلا لما له في ذلك من المنفعة والمصلحة. وإلا فأمر الفاعل بفعل لا يعود إليه منه لذة، ولا سرور، ولا منفعة، ولا فرح بوجه من الوجوه؛ لا في العاجل، ولا في الآجل، لا يُستحسن من الآمر". جامع الرسائل والمسائل ٤٢٩١. وانظر: النصوص الكثيرة التي ساقها شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله لإثبات محبة الله، وفرحه، وأفعاله جل وعلا في منهاج السنة النبوية ٣١٦٠-١٦٢. وقاعدة في الكرامات والمعجزات ص ٥٨-٥٩.