٢ في ((ط)) : العلم. ٣ انظر: كتاب الصفدية ١٢٤٣-٢٤٥، ٢٦٤-٢٦٥. ٤ في ((م)) ، و ((ط)) : الصفات. ٥ في ((خ)) : موجودا ان. ٦ في ((م)) ، و ((ط)) : هم. ٧ في ((خ)) : يكون. وما أثبت من ((م)) ، و ((ط)) . ٨ وقد سوّى غلاة الصوفية بين الإيمان والكفر، والخير والشرّ بكونه منه سبحانه وتعالى. انظر: جامع الرسائل والمسائل ٤٣٠٠-٣٠١. وجامع الرسائل ١١٢٥. ومجموع الفتاوى ٨٣٣١، ٣٣٩، ٣٤٣-٣٥٠. وقد قال عنهم شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "ولهذا يجوز عندهم أن يأمر الله بكل شيء، حتى الكفر والفسوق والعصيان، وينهى عن كل شيء، حتى عن الإيمان والتوحيد، ويجوز نسخ كل ما أمر به بكلّ ما نهى عنه. ولم يبق عندهم في الوجود خير ولا شرّ، ولا حسن ولا قبح إلا بهذا الاعتبار. فما في الوجود ضر ولا نفع. والنفع والضرّ أمران إضافيان، فربما نفع هذا ما ضرّ هذا؛ كما يُقال مصائب قوم عند قوم فوائد". مجموع الفتاوى ٨٣٤٣. وانظر: بيان تلبيس الجهمية ١١٦٢.