٢ انظر ص ٦٣٢ من هذا الكتاب. ٣ سبق الكلام عن ذلك في ص ٦٣٦ من هذا الكتاب. ٤ في ((م)) ، و ((ط)) : كثيراً. ٥ انظر بعض القصص في إحياء الله الموتى على يد بعض الصالحين، في البداية والنهاية ٦١٦١-١٦٦، ٢٩٥-٢٩٧. وقال شيخ الإسلام رحمه الله في الجواب الصحيح ٤١٧: "فإنّ أعظم آيات المسيح عليه السلام: إحياء الموتى، وهذه الآية قد شاركه فيها غيره من الأنبياء؛ كإلياس، وغيره". وقال أيضاً في الجواب الصحيح: "فمن ذلك: أن كتاب سفر الملوك يخبر أن إلياس أحيا ابن الأرملة، وأن اليسع أحيا ابن الإسرائيلية، وأن حزقيال أحيا بشراً كثيراً، ولم يكن أحد ممن ذكرنا بإحيائه الموتى إلهاً". الجواب الصحيح ٤١٢٠-١٢١. وعن إحياء اليسع لابن الإسرائيلية، انظر: العهد القديم، سفر الملوك الثاني، الإصحاح الرابع، فقرة ٢١-٣٧، ص ٥٨٨-٥٨٩. وانظر كذلك إحياء الموتى لموسى عليه السلام. في الجواب الصحيح ٤١٨.