٢ انظر: الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان ص ٣٣٨، ٣٥٠-٣٥١. ٣ ما بين المعقوفتين ملحق بهامش ((خ)) . ٤ في ((خ)) : بعثت. وما أثبت من ((م)) ، و ((ط)) . ٥ انظر: مجموع الفتاوى ١٨٢، ١٧٣-١٧٤، ١٣٨٢، ١٩٣٤-٣٥. والفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان ص ٣٥٠. ٦ في ((ط)) : بؤعام. ٧ وقد ذكر شيخ الإسلام رحمه الله قصصاً عديدة عن هذه الحالات، من تلك قوله: "وآخرون كانت الشياطين تأتيهم بأطعمة يسرقونها من حوانيت الناس، وجرى هذا لغير واحد في زماننا وغير زماننا. وأتى قوم بحلاوة من الهواء، وعرفت تلك الحلاوة المسروقة وفقدها صاحبها، ووصفت الآنية التي كانت فيها، فرد ثمنها إليه. وهذه الأمور وأمثالها معلوم لنا بالضرورة والتواتر. فإذا كانت الجن تحمل الإنسان من مكان إلى مكان بعيد في الهواء، وتحمل إليه الأموال من مكان بعيد، وتخبره بأمور غائبة عن الحاضرين، علم أنّ هذه الخوارق ليست من قوى النفوس، بل بفعل الجن. وإذا كانت الجن تفعل مثل هذا، فالملائكة أعلى منها وأقدر، وأكمل وأفضل". كتاب الصفدية ١١٩٢. وانظر: الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان ص ٨٢، ٨٥، ٢٢٦، ٣٥٢-٣٥٣. ومجموع الفتاوى ١٣٧١، ٧٧، ٩٢، ١٩١٣٥. وجامع الرسائل١١٩٢، ١٩٤. والجواب الصحيح ٢٣٤٢.