للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بِهِ الْعِبَادَ، إِذْ نَادَاهُ رَجُلٌ مِنَ الْأَعْرَابِ فِي الشِّقِّ الْآخَرِ: أَمَا وَاللَّهِ مَا عِنْدِي هَذِهِ السَّنَةَ، إِنْ يَشَأْ ذَا يَقُولُ: لَسْتُ ابْنَ حَمْقَاءَ، أَطْعَمْتُ الطَّعَامَ وَفَعَلْتُ فَقَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: وَيْحَكَ إِنَّمَا هُوَ اللَّهُ، وَاللَّهُ أَنْزَلَهُ، أَنْزَلَهُ، وَاللَّهُ قَوَّانَا عَلَيْهِ حَتَّى وَضَعَ رَحْمَتَهُ وَسَقَى عِبَادَهُ وَكَشَفَ السَّنَةَ عَنْهُمْ "

<<  <  ج: ص:  >  >>