للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حَدَّثَنَا أَيُّوبُ بْنُ مُحَمَّدٍ الرَّقِّيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ أَيُّوبَ الْمَوْصِلِيُّ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ بُرْقَانَ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ صُهَيْبٍ الَّذِي يُقَالُ عَنْهُ: الْفَقِيرُ، عَنْ طَلْقٍ الْبَكَّاءِ قَالَ: جَاوَرَ أَصْحَابٌ لَنَا، وَكَانَ فِيمَنْ يَخْرُجُ يُعَاتِبُ عُثْمَانَ عُرْوَةُ بْنُ أُدَيَّةَ، وَمِرْدَاسُ بْنُ أُدَيَّةَ. قَالَ: فَبَيْنَمَا نَحْنُ بِمَكَّةَ قَدْ أَهَمَّنَا أَمْرُ النَّاسِ إِذْ طَلَعَ عَلَيْنَا عُرْوَةُ فَقُلْنَا: مَا وَرَاءَكَ؟ قَالَ: خَيْرٌ رَضِينَا وَأَرْضَيْنَا، قَالَ: فَمَا تَفَرَّقْنَا حَتَّى قُتِلَ عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ

<<  <  ج: ص:  >  >>