نتج من السلبيات بسبب خروج الحسين - رضي الله عنه - من مكة معارضا ليزيد مايلي:
١ ـ غدر الشيعة بابن عمه مسلم بن عقيل بن أبي طالب رحمه الله، كما توقع الناصحون من الصحابة والتابعين - رضي الله عنهم -.
٢ ـ انتصار ابن زياد وإرهاب كل من تسول له نفسه بمناصرة الحسين - رضي الله عنه -.
٣ ـ وقوع الحسين - رضي الله عنه - في يد ابن زياد، فلم يتمكن من العودة إلى مكة لما تبين له واقع شيعته فقد أسلموا ابن عمه للموت، ولم يبق معه سوى أهل بيته، وقلة ممن ثبت معه.
٤ ـ استقبال الحسين - رضي الله عنه - ومن معه الموت رغم علمهم بالهلاك اثنان وسبعون رجلا أمام أربعة آلاف من جيش ابن زياد له عدد وعدة.
٥ ـ استشهاد الحسين - رضي الله عنه - في الدفاع عن نفسه وعرضه، وقتل