راجع: الأحكام للآمدي: ٣/ ٢٦١، والمحصول: ٢/ ق/ ٢/ ٥٦٢، وشرح العضد: ٢/ ٣١١، والمحلي على جمع الجوامع: ٢/ ٣٦٤، وفواتح الرحموت: ٢/ ٢٠٨، وتيسير التحرير: ٣/ ١٦٤، ومختصر البعلي: ص/ ١٧٠. (٢) يعني حيث قبلت روايته، وإلا فليس من باب الترجيح، وقد تقدم المقبول منه. راجع: تشنيف المسامع: ق (١٣٦/ ب)، والمحلي على جمع الجوامع: ٢/ ٣٦٤، والغيث الهامع: ق (١٤٦/ أ)، وهمع الهوامع: ص/ ٤١٣. (٣) فيتطرق إليه الخلل بذلك. راجع: الإحكام للآمدي: ٣/ ٢٦١، وهمع الهوامع: ص/ ٤١٣. (٤) اسمه أسلم، وقيل: إبراهيم، وقيل غير ذلك، كان مولى للعباس بن عبد المطلب فوهبه للنبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، فأعتقه عليه الصلاة والسلام لما بشره بإسلام العباس، وأسلم أبو رافع قبل بدر، ولم يشهدها، ثم شهد أحدًا، والخندق، والمشاهد بعدها، وشهد فتح مصر، =