(٢) راجع؛ المحصول: ١/ ق/ ١/ ٢٧٦، والإحكام للآمدي: ١/ ٦٠، والمسودة: ص/ ٥٦٤، ونهاية السول: ٢/ ٢٨، والمزهر: ١/ ٥٧، ١١٣، ١٢٠. (٣) وذكر السيوطي طريقًا ثالثًا، وهو القرائن. ونقل عن ابن جني قوله: "من قال: إن اللغة لا تعرف إلا نقلًا، فقد أخطأ، فإنها تعرف بالقرائن أيضًا، فإن الرجل إذا سمع قول الشاعر: قوم إذا الشر أبدى ناجذيه لهم ... طاروا إليه زرافات ووحدانا علم أن زرافات بمعنى جماعات" المزهر: ١/ ٥٩، وانظر نسبة البيت، وشرحه ديوان الحماسة: ١/ ٥، ٩. (٤) جاء في هامش (ب): "المثلث عند أهل الهيئة شكل أحاط به ثلاثة أضلع متساوية، وإنما التزم بالمثالين ليكون أحدهما من الجواهر، والآخر من الأعراض".