راجع: الجواهر المضيئة: ٢/ ٢٢٥، والفوائد البهية: ص/ ٢٣١، بغية الوعاة: ٢/ ٤٦٣، وشذرات الذهب: ٥/ ١٢٢، ومفتاح السعادة: ١/ ١٦٣. (٢) الصرفيون: نسبة إلى الصرف، أو التصريف، وهو لغة التغيير، ومنه تصريف الرياح. واصطلاحًا: علم بأصول يعرف بها أحوال أبنية الكلمة التي ليست بإعراب ولا بناء. ولا يتعلق إلا بالأسماء المتمكنة، والأفعال المتصرفة. راجع: شرح ابن عقيل: ٢/ ٥٢٩، وشذا العرف في فن الصرف: ص / ٣. (٣) جاء في هامش (ب): (فائدة ينتفع في كتابتها) مشيرًا بها إلى قوله: وكما ذكره الصرفيون إلخ ... (٤) لأن عين الكلمة إذا كانت واوًا متحركة، مفتوحًا ما قبلها، أو ياء متحركة مفتوحًا ما قبلها -كالمثال المذكور في الشرح- وكان في آخرها زيادة تخص الاسم لم يجز =