راجع: معجم مقاييس اللغة: ١/ ١٥٩ - ١٦٢، والمصباح المنير: ١/ ٢٩، ولسان العرب: ١٣/ ٣٣. (٢) راجع: الإحكام للآمدي: ٢/ ١٩٨، وشرح العضد على المختصر: ٢/ ١٦٩، وتيسير التحرير: ١/ ١٤٤، وتشنيف المسامع: ق (٧٢/ أ - ب)، والغيث الهامع: ق (٧٣/ ب) والآيات البينات: ٣/ ٩٩، وإرشاد الفحول: ص/ ١٧٦. (٣) زدتها على ما في (أ، ب) ليصح الكلام. (٤) لأن البعض: اعتبر التأويل لما يظن دليلًا، وليس بدليل في الواقع بأن يكون مساويًا، أو مرجوحًا فاسدًا. وأما إن كان التأويل بلا دليل، فلعب ففرق بين هذا، والذي قبله. أما الشارح، فلا يرى الفرق بينهما؛ لأنه لا تنافي في ذلك، وهو متبع في هذا للعضد في شرحه. راجع: شرح العضد على المختصر: ٢/ ١٦٩، والمحلي على جمع الجوامع: ٢/ ٥٣، وهمع الهوامع: ص/ ٢١٧.