راجع: أسد الغابة: ٤/ ٦٣، والاستيعاب: ٧/ ٤١، والإصابة: ٧/ ٨٣، وطبقات ابن سعد: ٤/ ٢٠٥، والمعارف: ص/ ٢٩٠، ومشاهير علماء الأمصار؛ ص/ ٥٣، وحلية الأولياء: ٢/ ٤، وسير أعلام النبلاء: ١/ ٣٦٠، والعبر: ١/ ١٩، وشذرات الذهب: ١/ ٢٨. (١) لما رواه البخاري، ومسلم، وأبو داود، والترمذي، والنسائي، والبيهقي من حديث سالم بن عبد الله عن أبيه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "إن بلالًا يؤذن بليل، فكلوا، واشربوا حتى ينادي ابن أم مكتوم"، ثم قال وكان رجلًا أعمى لا ينادي، حتى يقال له أصبحت، أصبحت. راجع: صحيح البخاري: ١/ ١٥١، وصحيح مسلم: ٢/ ٣، وسنن أبي داود: ١/ ١٢٧، وتحفة الأحوذي: ١/ ٦٠٣، وسنن النسائي: ٢/ ١١، والسنن الكبرى: ١/ ٣٨٠، ٣٨٢، ٣٨٥، ٤٢٩، ٤/ ٢٧٨، فأذانه كان بعد بلال لا قبله كما ذكر الشارح. وراجع: تشنيف المسامع: ق (٧٣/ أ)، والغيث الهامع: ق (٧٤/ أ)، والمحلي على جمع الجوامع: ٢/ ٥٧ - ٥٨، وهمع الهوامع: ص/ ٢٢٠.