فتابعه صدقةُ بنُ موسى، صاحبُ الدقيق، حدثنا أبو عمران الجوني، عن أنسٍ بنحوه.
أخرجه أبو داود (٤٢٠٠)، والترمذيُّ (٢٧٥٨) وعليّ بن الجعد في "مسنده"(٣٤١٣ - ٣٤١٥)، وأحمدُ (٣/ ١٢٢، ٢٠٣، ٢٥٥)، وابنُ عديٍّ في "الكامل"(٤/ ١٣٩٤) وأبو يعلى (ج ٧ / رقم ٤١٨٥)، والبيهقيُّ (١/ ١٥٠)، والخطيبُ في "الجامع"(٨٦٥).
قال الترمذيُّ:
"هذا -يعني حديث جعفر- أصحُّ من حديث صدقة، وصدقةُ بْنُ موسى ليس عندهم بالحافظ".
* قُلْتُ: يستشهد بحديثه في المتابعات.
وقد أخرجه الطيالسيُّ في "مسنده"(٢١٤١) قال: حدثنا جعفر ابن سليمان، عن صدقة، عن أبي عمران، عن أنسٍ ..... فذكره.
كذا وقع السندُ. وظنِّي أنه خطأ، وصوابُهُ عندي.
"جعفر بن سليمان وصدقة"، لأنى لم أقف على ما يثبت رواية جعفر عن صدقة. وشىءٌ آخر، وهو أن صدقة من شيوخ الطيالسيّ وقد قال ابنُ عديّ: