وهذا الحديث من أحاديث العقيدة التى يجب الإيمان بمقتضها فى القدر وسبق علم الله عز وجل، وقد أفاد الحديث أن السعادة والشقاوة بحسب الخواتيم وقد أُشكل على بعض الناس كون أنه عمل بعمل أهل الجنة؟ والجواب أن مراد النبى صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن أعمال هذا الرجل فيما يبدو للناس أنها أعمال أهل الجنة وباطنه خلاف ذلك وبرهانه: