الاولى: عنعة بقية وهو قبيح التدليس، وقد وقع فى جميع الطرق إلا تصريحه بالسماع عند الأمام أحمد ولكن المتن معلول بالإقلاب فقال فيه " إِنَّ السَّهَ وِكَاءُ الْعَيْنِ فَمَنْ نَامَ فَلْيَتَوَضَّا * فجعل السَّه وِكَاءُ الْعَيْنِ!؟.
والثانية: أنَّ فيه بكير ابن أبى مريم وهو ضعيف.
والثالثة: أن فى سماع عبد الرحمن بن عائذ من على بن أبى طالب شىء كما نبه عليه شيخنا الفاضل العلامة محمد بن عمر بن عبد اللطيف أجزل الله له الثواب وغفر له.