(٢) حاشية البجيرمي على شرح المنهج (١/ ٣٣٩). (٣) أي مكونة من قيام وركوع الأولى وسجود الثانية وانظر نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج (٢/ ٣٥٧). (٤) لوقوع السجود بعد الركوع الثاني للإمام، وانظر فتح العزيز بشرح الوجيز (٤/ ٥٧١). (٥) هكذا بالأصل، والصواب "حسية" أي حقيقية، وانظر "كفاية النبيه في شرح التنبيه (٤/ ٤٠٩). (٦) وأقل الركوع أن ينحني القادر المعتدل الخلقة حتى تبلغ راحتاه ركبتيه. (٧) هو أحمد بن محمد بن أبي الحرم القرشي المخزومي، نجم الدين القَمُولي، فقيه شافعيّ مصري عارف بالاصول والعربية ناب في الحكم بمصر، وولي الحسبة فيها، من أهل (قمولة) بصعيد مصر. تعلم بقوص ثم بالقاهرة. وولي نيابة الأحكام والتدريس في مدن عدة، والحكم والحسبة بالقاهرة، وتوفي بها في رجب عام ٧٢٧ هـ، ودفن بالقرافة. له من تصانيفه: شرح الكافية لابن الحاجب في مجلدين سماه تحفة الطالب، البحر المحيط في شرح الوسيط للغزالي في نحو أربعين مجلدة ثم لخص أحكامه في كتاب سماه جواهر البحر في فروع الفقه الشافعي، الروض الزاهر فيما يحتاج إليه المسافر، وغيرها. وله ترجمة في: الأعلام للزركلي (١/ ٢٢٢)، الدرر الكامنة (١/ ٣٠٤)، حسن المحاضرة (١: ٢٣٩)، وغيرها. (٨) هو محمد بن أحمد بن عماد بن يوسف، أبو الفتح، شمس الدين الأقْفَهْسي: فاضل، من فقهاء الشافعية. ولد بالقاهرة عام ٧٨٠ هـ، وتوفي بها عام ٨٦٧ هـ، نسبته إلى " أقفهس " من عمل البهنسا، بمصر. من تصانيفه: الذريعة إلى معرفة الاعداد الواردة في الشريعة، الشرح النبيل الحاوي لكلام ابن المصنف وابن عقيل. وله ترجمة في: الضوء اللامع (٧/ ٢٤، ٢٥)، هدية العارفين (٢/ ٢٠٣)، معجم المؤلفين (٨/ ٣٠٢) وغيرها. (٩) القول التام في أحكام المأموم والإمام طبع بدار الكتب العلمية ببيروت، سنة ١٤٢٤هـ بتحقيق وتعليق احمد فريد المزيدي. (١٠) قال الجمل في حاشيته على شرح المنهج (١/ ٥٧٣): " ضابط الوسوسة الظاهرة ما يؤدي إلى التخلف بركنين فعليين". (١١) انظر: المنهاج القويم شرح المقدمة الحضرمية (ص/ ١٦٠).