للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أصل في علم الحقيقة وأن المشرع لا ينكر ما جرى على مقتضاها واستدل بقوله: {وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي}

من قال بنبوة الخضر لأنه يقتضي أنه أوحي إليه. ومن قال إنه ولي أجاب بأنه وحي إلهام واستدل به على حجية الإلهام.

٩٤- قوله تعالى: {إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ} .

أخرج ابن أبي حاتم عن حبيب الأوصابي قال: كان فسادهم أنهم يأكلون الناس.

قوله تعالى: {فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا} الآية.

قال ابن العربي فيها جواز الخراج والأجر على الأعمال، وأن على الملك القيام بمصالح الخلق وسد الفرج وإصلاح الثغور ولو بأن يأخذ من أموالهم إذا إحتاج.

٩٨- قوله تعالى: {فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي}

الآيات.

فيه خروج يأجوج ومأجوج قرب الساعة.

١٠٥- قوله تعالى: {فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا}

استدل به من قال: لا توزن أعمال الكفار وإنما توزن أعمال المؤمنين.

١١٠- قوله تعالى: {وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا}

فسر بالرياء.

<<  <   >  >>