٢ انظر الوسيط (٣/٢٨٦) ، وتفسير القرآن للسمعاني (٣/٤٦٧) ، ومعالم التنزيل (٣/٣٠٤) ، وزاد المسير (٥/٤٦٣) فقد ذكر أصحاب هذه المؤلفات هذا التفسير. ٣ سورة الرعد، الآية: ١٦. ٤ شرح العقيدة الطحاوية، ص (٦٤٣) . والذي فهمته من ربط المؤلف لآية الرعد بالآية التي في سورة المؤمنين، وجعله الخلق بمعنى التقدير، أنه يريد الخروج من إلزام المعتزلة لأهل السنة بأن العبد خالق لأفعاله بدليل {فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} فلو لم يكن العباد يخلقون، لما قال {فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} انظر التفسير الكبير (٢٣/٧٥) ففيه ما يفيد ما ذكرت، وفيه الرد على المعتزلة بردين أحدهما ما ذكر المؤلف هنا. ٥ سورة المؤمنون، الآية: ٥٣. ٦ هذا التفسير في كتاب الاتباع لابن أبي العز، ص (٢١) ، وتفسير الزُبُر بالكتب أخرجه عبد الرزاق في تفسير القرآن (٢/٤٦) عن قتادة بإسناد صحيح. بل نقل الطبري في جامع البيان (١٩/٤٢) إجماع المفسرين على ذلك. ٧ سورة المؤمنون، الآية: ٦٠.