٢ لم أقف على البيت في ديوانه المطبوع، وهو في البحر المحيط (٧/٤٨٨) ، والدر المصون (٩/٥٤٥) . ٣ لم أقف على قائله، وصدره: سعد بن زيد إذا أبصرت فضلهم. وقد أورده جماعة من المفسرين، منهم الماوردي في النكت (٥/١٩٥) ، والسمعاني في تفسير القرآن (٥/٦٦) ، وابن عطية في المحرر (١٤/٢٠٧) ، وأبو حيان في البحر (٧/٤٨٩) ، والسمين في الدر المصون (٩/٥٤٥) وعند هؤلاء جميعاً (من أحد) بدل (من بشر) . ٤ هو أوس بن حجر، وعجز البيت: تَغَشَّاهمُ مُسْبِلٌ منهمرْ. وهو في ديوان الشاعر، ص ٣٠ وفي جامع البيان (٢١/٥٠٩) ، وفي المحرر الوجيز (١٤/٢٠٧) ، والبحر المحيط (٧/٤٨٨) . ٥ البيت لخطام المجاشعي، وهو في كتاب سيبويه (١/٣٢) ، والخصائص (٢/٣٦٨) ، وشرح المفصل (٨/٤٢) ، ورصف المباني، ص (٢٧٣) . وصاليات: أثافي القدر؛ لأنها صليت النار، أي وليتها وباشرتها. ككما يؤثفين، أي: كمثل حالها إذا كانت أثافي مستعملة. انظر كتاب سيبويه (١/٣٢) حاشيته.