٢ شرح العقيدة الطحاوية، ص (٧٦) . وللإمام ابن القيم كلام بديع في تقرير الحجة من هذه الآية وما بعدها فانظره إن شئت في الصواعق المرسلة (٢/٤٩٣،٤٩٤) . ٣ سورة الطور، الآية: ٤٥-٤٧. ٤ قال السمعاني ـ في تفسير القرآن (٥/٢٨٠، ٢٨١) ـ: الأكثرون على أنه عذاب القبر. ٥ من أوّل إيراد الآيات إلى هنا هو في كتاب الروح لابن القيم، ص (٧٥) من غير زيادة ولا نقصان. ٦ شرح العقيدة الطحاوية، ص (٥٧٢، ٥٧٣) . والمؤلف أشار بقوله: (أو المراد أعم من ذلك) إلى أقوال أُخر لم تذكر هنا. انظر ما ذكر وما لم يذكر ـ هنا ـ في جامع البيان (٢٢/٤٨٦، ٤٨٧) ، وإعراب القرآن للنحاس (٤/٢٦٣) ، وتفسير القرآن لأبي الليث (٣/٢٨٧) ، وزاد المسير (٨/٦٠) . وقد ذهب الإمام ابن جرير ـ في جامع البيان (٢٢/٤٨٨) ـ إلى القول بالعموم. وقال ابن القيم ـ في كتاب الروح، ص (٧٥) ـ: (وقد يقال ـ وهو أظهر ـ أن من مات منهم عذب في البرزخ، ومن بقي منهم عذب في الدنيا بالقتل وغيره، فهو وعيد بعذابهم في الدنيا وفي البرزخ) .